الأربعاء، 7 يناير 2009

(تابع) مزيد من "الملتي ميديا"

* ثم اقتناء جهاز الفيديو كاسيت طراز فيشر Fisher ، بعد ظهور أجهزة الفيديو..
ــــــــــــــــــــ

* وبعد ظهور الفضائيات ، وانتشار ظاهرة "الوصلة" في المنازل ، كان يتعين إدخال تعديل علي جهاز التليفزيون لاستقبال نحو 20 قناة ، وعمل ريموت كونترول ، وقامت بهذا التعديل إحدى شركات الإصلاح بالمنازل ، وللأسف فقد تسببت في إتلافه رغم المبلغ الكبير الذى تقاضته ، مما دفعني لشراء جهاز آخر من طراز جولدى مقاس 16 بوصة.
* وبعد اقتناء طبق وريسيفر طراز Star Port استقبال للفضائيات التي تبث عبر القمر الصناعي نايل سات ، كان من الأفضل اقتناء جهاز أكبر حجما ، فقمت بشراء جهاز آخر من نفس الطراز مقاس 20 بوصة.
ريسيفر ماركة "هليو تك" لأبو تلات
* أما بالنسبة لأبو ثلاث ، فقد تكرر نفس الشئ ، ولكن بشكل أوسع..
طبق Matrix لاستقبال الفضائيات مزود بعدد 3 NB
حيث تم تركيب طبق أكبر حجما Matrix لاستقبال ثلاثة أقمار ، هي النايل سات والعربسات والهوت بيرد.
ــــــــــــــــــــــــ
المكان المفضل الذى أصبحت أقضي به معظم ساعات اليوم ، أمام جهاز الكمبيوتر ، للعمل في التدوين ..
وهو مزود بالإنترنت السريع والكاميرا والميكروفون لزوم الميسبنجر
التواصل مع الأبناء والأحفاد في الخارج عن طريق الميسينجر بالصوت والصورة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*وبعد دخول الكمبيوتر إلي المنزل تلبية لاحتياجات الأبناء ، أصبح لي نصيب من الملفات الإلكترونية والأقراص المدمجة والبريد الإلكتروني ، ومواقع الإنترنت المفضلة ، وخاصة الإخبارية ، مع الاشتراك في نظام الانترنت السريع ADSL مما هيأ الفرصة أمامي لإنشاء أكثر من مدونة إلكترونية شخصية ، خاصة عندما تطوعت خطيبة نجلي الأصغر ياسر بعمل سكانر لألبومات صور حياتي المهنية ومطبوعاتي الخاصة ، سواء ما يتعلق منها بالعمل في المدارس ، أو ما نشر لي من كلمات ومقالات بالصحف ، وعددها لا يقل عن 500 كلمة ومقالة ، وبالتالي تحولت إلي مادة خام ، تمكنت من نقل معظمها إلي المدونات ، التي وصل عددها إلي ما يقرب من 20 مدونة ، أفرغت فيها معظم الملفات الإلكترونية التي تكونت علي مدى عدة سنوات..
* وأخيرا ـ وليس آخرا ـ اقتناء طبقي استقبال القنوات الفضائية (الأول لمحل الإقامة في السراى ، والثاني لشاليه أبو تلات) عن طريق أقمار النايل سات والأوروبي Hot Bird وعربسات، مما يتيح استقبال مئات القنوات الحرة (الغير مشفرة)..وعندما عرض علي نجلي الأصغر ياسر الاحتفاظ بجهاز الموبايل الزائد عن حاجته من طراز سامسونج "x660" ، بعد اقتنائه لموبايل أحدث من دولة الإمارات ، لم أكن متحمسا لذلك بالقدر الكافي ، ولكن..وبمرور الوقت أصبح الآن شيئا ضروريا لا يمكن الاستغناء عنه ، وخاصة عندما نفاجأ بانقطاع الحرارة عن التليفون الأرضي لأي سبب (وبالأخص في أبو تلات حيث يمتد الكابل هوائيا لمسافة طويلة)، وفي حالة استخدامه في تغذية مدوناتي الشخصية ، مما يحتاج إلي كابل التوصيل بالكمبيوتر ، أو وصلة الـ USB ..
ثم كان الموبايل الثاني من طراز "نوكيا 3600 المنزلق slide" إهداء نجلي إسلام ، الذى أحضره معه من المملكة العربية السعودية بناءا علي طلبي ، لأتمكن من نقل الصور إلي المدونات عبر الكمبيوتر.
ــــــــــــــــــــــــــــــ

* ثم كانت النقلة الحضارية في مجال تكنولوجيا الاتصالات عندما أرسل لي نجلي محمد جهاز اللاب توب من أمريكا ، وهو من طرار DELL(انظر المهندس محمد نبيه وهو يقوم ب"تظبيط" اللاب توب)
الآيباد
* والنقلة الحضارية الثانية حدثت عندما أحضر لي نجلي إسلام من الرياض جهاز أيباد ، بناء علي طلبي ، لسخولة اصطحابه إلي أبو تلات بدلا من اللاب توب ، مع إمكانية استخدامه ف عملية التواصل الاجتماعي.

ــــــــــــــــــ
ملحوظة: تم الاستغناء عن الأجهزة السمعية والمرئية التي انتهي عمرها الافتراضي ، عن طريق التبرع بها لمؤسسة د. أحمد عبد عوض الخيرية في رمضان 1431 هـ. (أغسطس 2010م.)

ليست هناك تعليقات: